الموقع المثالي
الأجواء والمناطق الخلابة والساحرة
كلها متوفرة بنقرة واحدة من أصابعكم
الخريطة التي سَتَدلّكم على
الموقع الساحر
قوموا باستكشاف جمال الريفيرا الأثينية الخلاب
الريفييرا الأثينية
(تبعد مسافة 5 دقائق مشياً على الأقدام)
الريفيرا الأثينية هي منطقة ساحلية موجودة في الضواحي الجنوبية لأثينا، حيث تمتد حتى رأس سونيون.
وهنا، يكون الضيوف مدعوون للاستمتاع باللون الأزرق اللامتناهي، حيث لا ينتهي فصل الصيف أبدًا. فعلى بعد 15 كم فقط من مركز أثينا المزدحم، تكشف المناظر الطبيعية الحضرية عن منطقة ساحلية فريدة من نوعها.
ويجعلك الامتداد الرائع للشاطئ الساحلي بمياهه الزرقاء المخضرة، والشواطئ المنظمة، وشوارع المشاة والمراسي المثالية لالتقاط الصور بها، والمطاعم الفاخرة، ونوادي الشاطئ، ناهيك عن المناخ المثالي، تشعر وكأنك في عطلة صيفية لا نهاية لها.
منطقة فولياغميني وبحيرة فولياغميني
(تبعد مسافة 5 دقائق سواقة بالمركبة)
وتعد الشواطئ المطلة على خليج فولياجميني، بإطلالاته الجميلة على جزر سارونيك البعيدة، أحد أرقى الشواطئ على الساحل اليوناني.
فالرمال الناعمة والمياه الفيروزية تجعل هذا المكان مثاليًا.
وعلى بعد خمس دقائق، من وسط فولياجميني، يوجد كنز خفي مليء بالمناظر الطبيعية في أتيكا، والمتمثل في بحيرة فولياجميني. فهذه الظاهرة الجيولوجية نادرة الحدوث التي ما زالت في انتظار من يكتشفها موجودة في منطقة ذات مناظر طبيعية خلابة.
توفر مياه البحيرة التي تميل إلى اللون الأسود، والتي تتجدد باستمرار عن طريق البحر، والينابيع الحرارية الجوفية، تجربة منتجع صحي حرارية طبيعية وفريدة من نوعها.
بلدة غليفادا الراقية
(على مسافة 5 دقائق قيادة بالسيارة)
بلدة غليفادا، والمعروفة أيضًا باسم بيفيرلي هيلز اليونانية “Beverly Hills of Greece”، تقع على مسافة قيادة 5 دقائق فقط بالسيارة من المنتجع.
توفر هذه البلدة الفاخرة المُطلّة على البحر فرص تسوق في أسواق ومحلات تجارية راقية ومطاعم ومقاهي فاخرة وبعضا من أفضل النوادي الليلية في المنطقة.
الموقع الأثري الخلاب فوق رأس سونيون
(على مسافة 30 دقيقة قيادة بالسيارة)
على بعد 48 كم جنوب فندق Divani Apollon Suites، عند طرف شبه جزيرة أتيكا، يوجد نتوء سونيون.
ويشتهر رأس سونيون بمعبد بوزيدون، والذي يعد أحد المعالم الرئيسية المميزة للعصر الذهبي لأثينا. وتظهر بقاياه على الرأس، حيث يحيط بها البحر من ثلاث جهات.
في العصور القديمة، كان المعبد هو آخر علامة يراها الإغريق تُعبر عن الحضارة وهم يبحرون خروجًا من أثينا، بينما كان يعد بمثابة أول علامة على التحضر يراها العائدون إلى المدينة.
اكتشف هذا الموقع الرائع أثناء الاستمتاع بمناظر غروب الشمس البانورامية.